"أنا لم أرث أي ثروة، لكني حصلت على ما هو أهم منها، من جَدّي، لقد تعلمت الفرق
بين الحظ والحظ السعيد من قصة كان جدي يحكيها لي عندما كان يعيش بيننا.
لطالما فكرتُ، ولا أزال، أن تلك القصة غيرت حياتي رأساً على عقب،
كانت ترافقني في أوقات القلق والشك واللايقين والحيرة، وكذلك
في فترات الفرح والسعادة والإمتنان...
إنها قصة ساعدت عدداً كبيراً من الناس، ليس فقط من عالم الأعمال،
بل مقاولين وحرفيين ورجال ونساء من سائر المجالات،
فكلّ الذين تعلّموا الفرق بين الحظ والحظ السعيد،
وطبّقوا ما تعلموه، حصلوا على نتائج ممتازة
في أعمالهم أو في المؤسسات التي يعملون فيها،
حتى إن هناك من ساعدهم ذلك في الوقوع في الحب،
كما ساعد الرياضيين والفنانين والعلماء والباحثين...